صدرت هذه الحكاية ضمن سلسلة حكايات من التراث المغربي الشفهي، وقد تم إعدادها باللسان
العربي الدارج. تحكي عن دراز (نساج) يعيش رفقة ابنته الضريرة، يعد الستائر والملابس، وتذهب بها
ابنته لتبيعها في السوق، لأنه أصبح عاجزا. لكنه تأثر كثيرا لغيابها، حينما تاهت في غابة، وانتهى بها
الأمر لتعيش أياما مع عجوزة ضريرة، ستموت، ويرجع ابنها من سفر البحث عن دواء يرجع لها
بصرها، ليتزوج بنت الدراز، التي عاد إليها بصرها بفضل هذا الدواء