وعن حقه في الحياة و التفكير ، و في تسجيل موقفه مما يحدث في مدينته ، كما في كل مدن العالم
يتجه هذا النص المسرحي إلى أن ما لا يعترض عليه الكائن البشري هو ما يكتب عليه في السماء ، قضاء و قدرا ، أما ما ينتج عن أهل هذه الأرض فهو الذي يستوجب الصراخ ،و يقتضي الرفض والاحتجاج الذي مارسه الصعلوك في هذه المسرحية ، نيابة عن كل الناس … نص مسرحي ممتع ، جدير بالقراءة