صدرت هذه القصة ضمن سلسلة "قصص كليلة ودمنة"، بأسلوب حكائي حواري مبسط وسلس ومشوق، وبرسوم فنية طفولية، تستهدف تربية الناشئة على القراءة، وحب الكتاب، والاستمتاع به. مع استدماجها لحكم وقيم اجتماعية وسلوكية إيجابية، على لسان أبطال هذه السلسلة؛ الحيوانات والطيور.
تتبع هذه القصة، لكي تفيد منها كيف أن كل من لم يكن مخلصا في نواياه لا تكون عاقبته حسنة، كما وقع للطائر في علاقته بالسرطان في هذه القصة.